...اهتمام الإمارات بهذا المغني، يكشف من يقف وراءه، نعم هذا يدخل ضمن "كاد المريب أن يقول خذوني". وعلى كل فهذه هي تونس التي يريدها محمد بن زايد، في أحضان التطبيع تماما. ونفهم في نفس الوقت مع من تقف الإمارات الصهيونية في الساحة التونسية. وما هو الهدف من ذلك.